10 متطرفين إسلاميين من ألمانيا يدرسون بمدرسة "دار الحديث"
وسط تزايد القلق الأمني حيال تلقي إسلاميين من أصول ألمانية الدروس في مدرسة بصعدة تخرج "متطرفين"، قام وزير الخارجية الالماني غيدو فسترفيلي الاثنين 11-1-2010 بزيارة لم يعلن عنها مسبقا الى اليمن حيث حصل على تطمينات حول مصير الرهائن الالمان الـ5 المختطفين منذ 6 اشهر.
والزيارة هي الاولى لمسؤول غربي الى اليمن منذ تبنى تنظيم القاعدة في جزيرة العرب محاولة التفجير الفاشلة التي تعرضت لها طائرة ركاب امريكية كانت متجهة من امستردام الى الولايات المتحدة يوم عيد الميلاد في 25 كانون الاول (ديسمبر)
ووصل فسترفيلي الى صنعاء بعد زيارة لابوظبي في اطار جولة خليجية.
وقد التقى في المطار فور وصوله نظيره اليمني ابو بكر القربي قبل ان يتوجه الى القصر الرئاسي حيث اجرى محادثات مع الرئيس اليمني علي عبدالله صالح.
وذكر مصدر من وفد الوزير الالماني ان القرار بزيارة اليمن اتخذ في اللحظة الاخيرة بعد المحادثات التي اجراها فسترفيلي في السعودية وقطر الامارات.
واضاف المصدر ان الهدف من الزيارة هو الاطلاع على الوضع في هذا البلد على الارض مشيرا الى ان "عدم استقرار اليمن يهدد المنطقة بكاملها".
والمانيا هي اكثر بلد اوروبي يقدم مساعدات تنموية لليمن. ويفترض ان تخصص 79 مليون يورو (114 مليون دولار) لهذا البلد الذي يعد من الافقر في العالم، للعام 2010-2011.
والزيارة هي الاولى لمسؤول غربي الى اليمن منذ تبنى تنظيم القاعدة في جزيرة العرب محاولة التفجير الفاشلة التي تعرضت لها طائرة ركاب امريكية كانت متجهة من امستردام الى الولايات المتحدة يوم عيد الميلاد في 25 كانون الاول (ديسمبر)
ووصل فسترفيلي الى صنعاء بعد زيارة لابوظبي في اطار جولة خليجية.
وقد التقى في المطار فور وصوله نظيره اليمني ابو بكر القربي قبل ان يتوجه الى القصر الرئاسي حيث اجرى محادثات مع الرئيس اليمني علي عبدالله صالح.
وذكر مصدر من وفد الوزير الالماني ان القرار بزيارة اليمن اتخذ في اللحظة الاخيرة بعد المحادثات التي اجراها فسترفيلي في السعودية وقطر الامارات.
واضاف المصدر ان الهدف من الزيارة هو الاطلاع على الوضع في هذا البلد على الارض مشيرا الى ان "عدم استقرار اليمن يهدد المنطقة بكاملها".
والمانيا هي اكثر بلد اوروبي يقدم مساعدات تنموية لليمن. ويفترض ان تخصص 79 مليون يورو (114 مليون دولار) لهذا البلد الذي يعد من الافقر في العالم، للعام 2010-2011.
0 التعليقات:
إرسال تعليق